وتؤكد دراسة أجرتها جامعة بريستول في المملكة المتحدة أن الأشخاص "السعداء" يتمتعون بصحة أفضل، ويعيشون لفترة أطول، بالإضافة إلى أن لديهم علاقات اجتماعية أفضل، وإنتاجيتهم في العمل عالية.
وتدور رواية الخيال العلمي "حكاية الباذِر" لأوكتافيا بتلر، حول البطلة لورين التي تؤسس دينا أطلقت عليه "بذور الأرض" أو (إيرثسيد)، وترى أن التغيير هو القوة المحركة للكون.
العمل والتحقيق المهني العمل والرضا الوظيفي كعناصر مؤثرة على السعادة تحقيق الأهداف المهنية وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
التمتع بنظرة إيجابية واستخدام التفكير المتفائل أفضل طريقة لجذب المزيد من السعادة (شترستوك)
ربما تجد عبارات هولزر صدى الآن في خضم الأزمة الحالية والمعارك من أجل تحقيق العدل والمساواة. وقد تكشف مظاهر التعاون والمساندة في الكثير من المجتمعات، أن القيم، مثل الشجاعة والمقاومة والتعاطف والمشاركة الوجدانية والإنصاف والعدالة، ليست شيئا من الماضي.
دائما ما يمكننا أن نجلب السعادة الحقيقية عبر تغيير نظرتنا للحياة ولذاتنا. قم بتقدير الأشياء الصغيرة في حياتك، السعادة تتعلق بالبحث عن ما يجلب لنا الإيجابية والفرح دون الحاجة إلى الاعتماد على الآخرين أو الظروف الخارجية.
بالإضافة إلى الاحتفاظ بدفتر أكتب فيه "صباح كل يوم" ثلاث نِعم؛ وكتابة الأثر الإيجابي لوجودها في حياتي، وهذه الطريقة تساعد على اكتشاف عدد النعم اللامتناهي، والتركيز على إيجابيات معنى الحياة.
من منا يستطيع أن يقضي نهاره بسعادة واسترخاء إن لم يحصل على النوم الكافي؟ بالتأكيد لا أحد!
المبادرة: أسرع طريقة لإنشاء علاقات جديدة هي المبادرة، بإيجاد بعض الاهتمامات المشتركة والتعامل بلطف وود.
وكانت وولف تحتفظ بدفتر يوميات، تسجل فيه كل ما يعتمل في نفسها من خواطر، كشأن الكثيرين من كبار الكتاب والمفكرين، مثل سوزان سونتاج، وجون ديديون وأوسكار وايلد، وحتى ماركوس أوريليوس.
يختلف مفهوم السعادة من شخص لآخر، كل ما تريد معرفته إلا أن السعادة الدائمة تكمن في العطاء لمن حولنا، بمساعدة الناس وقضاء حوائجهم.
تعريف السعادة واسع؛ لأنَّ مفهوم السعادة يختلف من شخص إلى آخر باختلاف متطلباته في الحياة والعوامل التي تساعد على تحقيق السعادة له، ولكن يمكننا تعريف السعادة بأنَّها حالة شعورية مريحة للنفس وإيجابية ترتبط برضى الإنسان عن حياته بمختلف جوانبها الشخصية والعاطفية والاجتماعية والمهنية أيضاً، بحيث ينعكس ذلك على الحالة المزاجية للفرد فيجعله بعيداً عن الحزن ومختلف المشاعر السلبية، وذلك بدوره يساعده على الاستقرار النفسي.
إن كنت تريد رفع معنوياتك في الحياة، ننصحك برفع زوايا فمك أولاً، لأن الابتسام بشكل دائم بوجه الآخرين يمدك بإحساس غريب من السعادة العارمة. جربها ولن تندم.
السعادة هي هبة من الله تعالى وقسمها إلى خمسة أبعاد، وهي: الصحة البدنية، والحصول على الثروة وحسن تدبيرها واستثمارها، وتحقيق الأهداف والنجاحات العملية، وسلامة العقل والعقيدة، والسمعة الحسنة والسيرة الطيبة بين الناس. (أرسطو)